نشر هذا الخبر على أحدى صفحات " العقيد
اركان حرب متقاعد صبرى ياسين " وبلسانه يشرح ما حدث يوم الأحد الموافق
16/12/2012 فى ميناء السويس البحرى حيث من مبدأ الوطنية وخوفه على مصر
وأبناء مصر من دخولهم فى حرب أهلية وشيكة الوقوع على يد الأخوان المسلمين
وبقيادة أركان الحرب خيرت الشاطر فقد قام بجلب 6800 طن من الخردة بداخل
حاويات وعند الكشف عن محتوياتها بعد شد وجذب وأمناعهم من الكشف عن هذه
الشحنة ولكن أصرار رجال الشرطة وحسهم الأمنى فقد تشككوا فى ما بداخلها
وأثناء التفتيش أكتشفوا أن هذه الحاويات تضم بداخلها صناديق أسلحة كاملة
وبالذخيرة وجديدة لم تستخدم من قبل وعند الكشف عن صاحب تلك الشحنة ومن اين
اتت وإلى من تسلم أكتشفوا المفاجأة التى لم يتصوروها وهى تخص خيرت الشاطر
وأنها شحنة مستوردة من قطر ... وسأترك لكم باقى الموضوع تقرئوه مثل ماحدث
على لسان العقيد صبرى ياسين وقد اقتبسته كما هو ومرفق صورة من بوليصة الشحن
باسم خيرت الشاطر والبيانات كاملة
اولا : للتذكره اجتماع قياده الحريه والعداله مع مدير جهاز المخابرات الحربيه القطري في القاهره قبل انتخابات الاعاده .
السؤال هنا لماذا مدير جهاز المخبارات الحربيه وليس العامه ؟
المخابرات الحربية خبراء تدريب خطط حربيه وكلهم مشتركين مع اسرائيل من خلال قطر
ثانياً : الشحنة واردة من قطر وعلى متن احدى سفن الشحن التابعة لأحدى الشركات القطرية وتدعى ( ملاحة ) .
ثالثاً :نوع محتويات الشحنة المدون ببوليصة الشحن هو ( 6800 طن ) من الخردة بداخل ( حاويات ) .
رابعا : اسم مرسل الشحنة ( مازن جاسم الكوارى ) ويعمل فى مجال ( التجارة والتصدير ) .
خامسا : اسم ميناء التصدير ( ميناء الدوحة – قطر ) .
سادسا : اسم المرسل اليه ( محمد خيرت سعد عبد اللطيف الشاطر ) وعنوانه كما مدون ببوليصة الشحن ( شارع رقم 10 – فيلا رقم 5 – المقطم – القاهرة .
سابعا : تاريخ الشحن كما مدون بالبوليصة ( 12/12/2012 ) .
حيث علمنا من مصادرنا بأن الشحنة قد تم الأنتهاء من تفريغها وتحميلها على الشاحنات العملاقة الخاصة بنقل الحاويات والتى ( اقسم المصدر بأنه لم يرى مثيلا لها سوى فى اوروبا وافاد بأن عدد الشاحنات التى استطاع احصاؤوها كان 42 شاحنة ويبدوا بأن جميعها بحالة الزيرو ) !!! وافاد بأن اخر فوج من الشاحنات قد غادر الميناء وكانت الساعة تشير الى السابعة من مساء يوم الأحد وافاد بأن اجراءات الأفراج عن الشحنة استغرقت اقل من نصف ساعة وكان من الواضح ان السادة والبهوات المسئولين بميناء السويس كانوا على علم مسبق بالشحنة ومحتوياتها ولذلك لم تفتح حاوية واحدة وافاد بأن الشاطر لم يحضر الى الميناء ولكنه اوفد وكيلا ومندوبا عنه لأستلام الشحنة يدعى ( جمال الدين جابر عبد اللطيف ) وكان بصحبته اكثر من 50 فرد من ( البودى جاردات او ميليشيات جماعة الأخوان ) وكان ذلك واضحا من اجسامهم وايضا وجود اللحى على وجوه معظمهم .
وبصفتى رجل عسكرى فقد اصبت بالرعب والفزع عندما جلست وتأملت فى وزن الشحنة وحاولت ان اجد اجابة عن الأسباب التى ادخلت الرعب والفزع بداخلى وامسكت بقلمى واستعدت ذاكرتى العسكرية وجلست لأكثر من ساعة وانا احاول الوصول الى اجابة عن تساؤلاتى وهذا الرقم المخيف من السلاح الذى يكفى لتسليح آلاف الجنود فالجندى المقاتل يحمل على اكتافه حوالى ( 40 كجم ) من الأسلحة والذخائر وملابس الوقاية من التعرض للأسلحة الكيمائية والبيولوجية وايضا الدرع الخاص بالمقاتل وما يحتاجه من غذاء ولو افترضنا بأن السلاح والذخيرة والمعدات القتالية التى يحملها الجندى هى نصف هذا الوزن فقط اى 20 كيلو جرام فقد وجدت بأن السلاح والذخائر التى تشملها الشحنة وهى ( 6800 طن ) اى ( 6,800,000 كجم ) تكفى لتسليح ( 340,000 مقاتل ) اى اقل بقليل من اجمالى المقاتلين بالجيش المصرى وحتى لا اترك نفسى عرضة للأصابة بأنفجار فى شرايين المخ فقد اعتبرت بأن ( الفرد الواحد من ميليشيات الشاطر يحتاج الى 10 كيلو فقط من السلاح والذخيرة ) فوجدت بأن الشحنة قد تكفى لتسليح ( 170000 فرد أخوانى ) واخيراا ارتحت وقلت لنفسى ( بسيطة وقضا اخف من قضا ) .
ومن هنا فأنا اتحدى كل من وزير الداخلية الذى لا يصلح لمنصب رئيس لنقطة شرطة فى الأرياف واتحدى اى مسئول فى جمهورية مصر العربية واتحدى كل المسئولين بميناء السويس البحرى والشاطر العميل القطرى اتحدى بأن يخرج احدهم ويكذب اويطعن فى هذة الوثيقة التى املك كل اصولها ؟؟ واتحدى ان يخرج ايا منهم ويثبت ان ما بداخل الحاويات كان من الخردة ؟؟ واتحدى ان يجرؤ احدا منهم ان يعلن لنا حقيقة الأمر ؟؟ والى اين ذهبت الحاويات بما تشمله من اسلحة وذخائر ؟؟
احبائى : عليكم ان تتوقعوا الكثير والكثير انا لا اريد ان احبطكم اوارهبكم ولكننى فقط اريد ان اضع امامكم حقيقة ما يدور خلف الكواليس والمخفى عنكم حتى تكونوا على اهبة الأستعداد للدفاع عن امكم الغالية مصر وعلى انفسكم واولادكم واحفادكم وثرواتكم وارجوكم لا تهتزوا بما سيعرض عليكم تباعا لأنه اشد قسوة ومرارة مما عرض من قبل وتقبلوا تحياتى ومحبتى .
خادم مصر وعاشق ترابها وخادم كل المصريين الشرفاء والأحرار
عقيد اركان حرب متقاعد صبرى ياسين
السؤال هنا لماذا مدير جهاز المخبارات الحربيه وليس العامه ؟
المخابرات الحربية خبراء تدريب خطط حربيه وكلهم مشتركين مع اسرائيل من خلال قطر
ثانياً : الشحنة واردة من قطر وعلى متن احدى سفن الشحن التابعة لأحدى الشركات القطرية وتدعى ( ملاحة ) .
ثالثاً :نوع محتويات الشحنة المدون ببوليصة الشحن هو ( 6800 طن ) من الخردة بداخل ( حاويات ) .
رابعا : اسم مرسل الشحنة ( مازن جاسم الكوارى ) ويعمل فى مجال ( التجارة والتصدير ) .
خامسا : اسم ميناء التصدير ( ميناء الدوحة – قطر ) .
سادسا : اسم المرسل اليه ( محمد خيرت سعد عبد اللطيف الشاطر ) وعنوانه كما مدون ببوليصة الشحن ( شارع رقم 10 – فيلا رقم 5 – المقطم – القاهرة .
سابعا : تاريخ الشحن كما مدون بالبوليصة ( 12/12/2012 ) .
حيث علمنا من مصادرنا بأن الشحنة قد تم الأنتهاء من تفريغها وتحميلها على الشاحنات العملاقة الخاصة بنقل الحاويات والتى ( اقسم المصدر بأنه لم يرى مثيلا لها سوى فى اوروبا وافاد بأن عدد الشاحنات التى استطاع احصاؤوها كان 42 شاحنة ويبدوا بأن جميعها بحالة الزيرو ) !!! وافاد بأن اخر فوج من الشاحنات قد غادر الميناء وكانت الساعة تشير الى السابعة من مساء يوم الأحد وافاد بأن اجراءات الأفراج عن الشحنة استغرقت اقل من نصف ساعة وكان من الواضح ان السادة والبهوات المسئولين بميناء السويس كانوا على علم مسبق بالشحنة ومحتوياتها ولذلك لم تفتح حاوية واحدة وافاد بأن الشاطر لم يحضر الى الميناء ولكنه اوفد وكيلا ومندوبا عنه لأستلام الشحنة يدعى ( جمال الدين جابر عبد اللطيف ) وكان بصحبته اكثر من 50 فرد من ( البودى جاردات او ميليشيات جماعة الأخوان ) وكان ذلك واضحا من اجسامهم وايضا وجود اللحى على وجوه معظمهم .
وبصفتى رجل عسكرى فقد اصبت بالرعب والفزع عندما جلست وتأملت فى وزن الشحنة وحاولت ان اجد اجابة عن الأسباب التى ادخلت الرعب والفزع بداخلى وامسكت بقلمى واستعدت ذاكرتى العسكرية وجلست لأكثر من ساعة وانا احاول الوصول الى اجابة عن تساؤلاتى وهذا الرقم المخيف من السلاح الذى يكفى لتسليح آلاف الجنود فالجندى المقاتل يحمل على اكتافه حوالى ( 40 كجم ) من الأسلحة والذخائر وملابس الوقاية من التعرض للأسلحة الكيمائية والبيولوجية وايضا الدرع الخاص بالمقاتل وما يحتاجه من غذاء ولو افترضنا بأن السلاح والذخيرة والمعدات القتالية التى يحملها الجندى هى نصف هذا الوزن فقط اى 20 كيلو جرام فقد وجدت بأن السلاح والذخائر التى تشملها الشحنة وهى ( 6800 طن ) اى ( 6,800,000 كجم ) تكفى لتسليح ( 340,000 مقاتل ) اى اقل بقليل من اجمالى المقاتلين بالجيش المصرى وحتى لا اترك نفسى عرضة للأصابة بأنفجار فى شرايين المخ فقد اعتبرت بأن ( الفرد الواحد من ميليشيات الشاطر يحتاج الى 10 كيلو فقط من السلاح والذخيرة ) فوجدت بأن الشحنة قد تكفى لتسليح ( 170000 فرد أخوانى ) واخيراا ارتحت وقلت لنفسى ( بسيطة وقضا اخف من قضا ) .
ومن هنا فأنا اتحدى كل من وزير الداخلية الذى لا يصلح لمنصب رئيس لنقطة شرطة فى الأرياف واتحدى اى مسئول فى جمهورية مصر العربية واتحدى كل المسئولين بميناء السويس البحرى والشاطر العميل القطرى اتحدى بأن يخرج احدهم ويكذب اويطعن فى هذة الوثيقة التى املك كل اصولها ؟؟ واتحدى ان يخرج ايا منهم ويثبت ان ما بداخل الحاويات كان من الخردة ؟؟ واتحدى ان يجرؤ احدا منهم ان يعلن لنا حقيقة الأمر ؟؟ والى اين ذهبت الحاويات بما تشمله من اسلحة وذخائر ؟؟
احبائى : عليكم ان تتوقعوا الكثير والكثير انا لا اريد ان احبطكم اوارهبكم ولكننى فقط اريد ان اضع امامكم حقيقة ما يدور خلف الكواليس والمخفى عنكم حتى تكونوا على اهبة الأستعداد للدفاع عن امكم الغالية مصر وعلى انفسكم واولادكم واحفادكم وثرواتكم وارجوكم لا تهتزوا بما سيعرض عليكم تباعا لأنه اشد قسوة ومرارة مما عرض من قبل وتقبلوا تحياتى ومحبتى .
خادم مصر وعاشق ترابها وخادم كل المصريين الشرفاء والأحرار
عقيد اركان حرب متقاعد صبرى ياسين
هذا هو ما نقلته عنه بالنص ولكن كان وسط الحوار شتائم لم أنقلها لكم وهذه صورة من بوليصة الشحن بأسم محمد خيرت سعد عبد اللطيف الشاطر
0 التعليقات:
إرسال تعليق